يسألونني..
يسألونني, لم يلون الاختلاف وجنتيك؟
ولم ترسم الفرحة مقلتيك؟
فتتورد مساحات وجهي بظلال من الزهر..
وأسألهم..
وما هو لون إختلافي؟
وأين تقع بالضبط
ملامح أفراحي؟
شيئاً ما..
لونٌ ما..
روحٌ ما..
تشق طريقها
لتسكن بين عينيك..!
أتحبين؟!..
فالحب عبق مسافر.. يطير في الفضاء
ليحط في النهاية كحمامة سلام على كتفيك..
شكني السؤال كدبوس أخترق خارطة كفّي..
أنا؟!!! أحب؟!!!
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
بل هذا الذي بي.. عشقٌ.. وولعٌ..ووجعٌ..ووله..وهوى يتلبسني
من شعر رأسي حتى أطراف قدمّي!!.
6 التعليقات:
كالعادة تبهريني دوما باسلوبك الرائع في نثر حرفك
مبدعة ورائعة
ملحوظة : مدونتك لا يتم تحديثها على الريدر عند نشرك بوست جديد ولا اعرف سببا لذلك
شكراً لمرورك بخاطرتي أخي مصطفى..
وشكراً على ملحوظتك.. والحقيقة لا اعرف كيف أحل هذا الأمر.. ولكني سأحاول أن اعرف بالتأكيد..
يسألوني عن تورد خدي
عن لعثمة شفتي
عن تزاحم مشاعري بين فرح وحزن
يسألوني هل أحب ؟؟
ليتني فقط أحب
معك أنت تجازت الحب ..بـ الحب ..
؛؛
؛
مساء الغاردينيا منيرة
لون الإختلاف هنا
هو حرفك
رهافة إحساسك
وقلمك الباذخ جمال
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
تلونت صفحتي بألوان طيفك اليوم يا ريماس..
شكراً لعبق حرفك المنثور في عالمي الصغير هذا..
الذي ازداد بهاء وجمال بمرورك البهي..
تقديري لك ولقلمك..
خاطرة تمر مختالة كلحظة حلم جميل تحفظه الذاكرة
بل هو مرورك المميز بخاطرتي الذي مر كحلم جميل.. ستحفظه الذاكرة حتماً أيتها العزيزة..
تقبلي تقديري..
إرسال تعليق