الى متابعي
مدونتي الأفاضل والعابرون بين سطوري..
لم يكن سهلاً
ابداً على نفسي إتخاذ قراري بألغاء هذه المدونة (وذلك لأسباب شخصية).. خاصة إنني
بنيتها بنفسي غرفة غرفه.. وطعمتها بحروفي وزينتها بلغتي لتكون هويتي في هذا العالم
الأفتراضي..
لقد تشرفت بمعرفتكم جميعاً, ارجو أن تعذروني لأني لن
اتمكن من متابعة كتاباتكم الجميلة بعد اليوم...
واخيراً, كل
التقدير والامتنان لكل من دق باب هذا البيت... وابدى اعجابه.. وخط بحروفه كلمات
اسعدتني ورسمت البسمة على شفاهي..
تمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح والاستمرار..
10 التعليقات:
ليش بس يا منيرة ..؟؟ قرارك صعب علينا كلنا ..
كنا حابين تستمري معنا .. انت ممكن تاخدي اجازة وترجعي ثاني ، لكن لا تهجري بيتك الثاني ..
اتمنى ان تعدلي عن رأيك وترجعي وتمتعينا بكتاباتك وتشاريكنا احلامك وامنياتك ..
صباح الغاردينيا منيرة
وكيف لنا تقبل قرارك والقبول بغيابك حقاً أزعجني هذا الخبر أتمنى أن تكون لحظة عابرة أو مجرد ظروف تزول قريباً وتعودين من جديد "
؛؛
؛
منيرة الغالية جداً
سـ أدعو لكِ بـ الراحة والسعادة
وسـ أنتظركِ دائماً
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
استاذة منيرة
طبعا ظروف الحياة طبعا تسوقنا الى قرارات لا نبتغيها لكن لماذا الالغاء
لماذا لا تأخذين اجازة من المدونة وبعد فترة قد تنتظم الظروف في صالحك وتعودين
لا تقطعي لنا الامل في القراءة لك مجددا وانتي كاتبة رائعة تمتلكين قلما راقيا
دعي لنا الامل وقولي انها اجازة
عزيزتى انا كنت أمر بنفس الموقف الأسبوع الماضى و قررت الغاء مدونتى بل و تراجعت عن نشر كتابى الأول بعد توقيع العقد مع دار النشر و لكنى فى النهاية تراجعت عن اغلاق المدونة و رأيى أن تأخذى أجازة و تتركى قرارك لما يمليه عليك قلبك بعدها فأنا يعز على ألا أجدل فى عالمنا التدوينى و انت مبدعه تضيفين اليه الكثير
أتمنى لك التوفيق
تحياتى
اختى العزيزة
اتمنى ان تكون استراحة محارب فى عالم الابداع ثم تعودى اكثر تالقا و ابداعا
الرجاء اعيدى النظر
فكرى مرة اخرى
تحياتى
أطرق باب الإبداع لأتفاجأ ؟
.
جميل ان يعلو صوت الإبداع ونسمعه .. لا تحرمينا منه يا منيرة
إنها استراحة ، نحتاجها جميعاً لنعود أقوى وأكثر تألقاً وإبداعاً
في انتظار عودتك
كل عام وأنتم بألف خيــــر
عسى كل أيامك أعياداً
في انتظار عودتكِ قريباً
كل المحبة
مشكووور والله يعطيك العافيه
gooood thenksss
بالتوفيق والسداد
تحيتي ومودتي
مشكووور والله يعطيك العافيه
إرسال تعليق